يجب أن يكون الزبيب المصدر خالي من الآفات أو إضافات مثل الرمل أو أي رائحة أو طعم غير طبيعي. يجب ألا تزيد نسبة الرطوبة في الزبيب عن 18٪ بالوزن، واعتمادًا على طريقة التحضير ، يجب ألا تزيد كمية انیدریدسولفور وأبخرة الكبريت فيه عن 2 لكل 1000 وحدة الوزن.
الزبيب المصدر یحصل من العنب التي ناضج إلى ما لا يقل عن 80٪. يجب أن يكون لون الزبيب الدرجة الأولى موحدا قدر الإمكان.
كمية الزبیب مع الغصن، الزبيب غير الناضج، الزبيب الناعم، الزبيب المهروس والسكري في منتجات التصدير لهذه المجموعة هي عند أدنى مستوى ممكن، وتتجاوز المعايير المنتجات الزراعية الأوروبية.
في هذه الطريقة لإعداد الزبيب ، لا تستخدم المواد الكيميائية في عملية التحضير. بعد تجفيف الجزء العلوي من الحبوب، يقلبون العناقيد ويجففون الجزء السفلي من الحبوب. بعد تجفيف الحبوب الزبیب بشكل کامل ، يتم فصله عن الخشب المرتبط به. لون الزبيب الناتج بهذه الطريقة بني غامق ومظهره جاف.
يجب استهلاك هذا النوع من الزبيب بسرعة وعادةً یستخدم في داخل البلد.
يحتوي الزبيب على كميات كبيرة من الألياف والحديد والكالسيوم ومضادات الأكسدة والمركبات المضادة للميكروبات ولها العديد من الخصائص و منها :
1- منع تدمير الخلايا عن طريق استخدام مضادات الأكسدة فيه
2- تنظيم ضغط الدم بسبب البوتاسيوم الموجود فيه
3- یساعد علی تقليل التوتر
4- القضاء على فقر الدم بمساعدة الحديد الموجود فيه
5- مقوي البصر العین
6- علاج التهابات الجسم
7- حمایة الفم و الاسنان بسبب وجود حمض الئانولیک
8- منع تساقط الشعر وعلاج القشرة الرأس بسبب ريسفيراتول الموجودة فيه
9-يمنع حصى الكلى
10- التقليل من الوزن وزيادة الوزن (إذا تناول الزبيب بمفرده سيؤدي إلى فقدان الوزن وإذا تناول مع الشاي العشبية، سيؤدي إلى زيادة الوزن)
11- يستعمل لعلاج الإسهال والإمساك
12- يساعد على تقوية العظام و زيادة صلابتها بمساعدة الكالسيوم الموجود في الزبيب
و ….